PDF Google Drive Downloader v1.1


Báo lỗi sự cố

Nội dung text الباب الثاني.pdf

B Y : W A L A A I S M A I L الاسلام وتحديات العصر الباب الثاني
الإسلام وتحدي الحرية الحُر بالضم نقيض العبد الحُرة نقيض الامة والجمع حرائر الحر من الناس اخيارهم وأفضالهم حرية العرب أشرافهم الحرة الكريمة من النساء الحرية الارض اللينة الرملية الكلمة المعنى تعريف الحرية لُغَة ً وتحرير الولد أن يفرده لطاعة الله عز وجل وخدمة المسجد وقوله تعالى إذ قَالَت ِامْرَأَت ُعِمْرَانَ رَب إِن ي نَذَرْت َلَك َمَا فِي بَطْنِي مُحَر رًا فَتَقَب ل ْمِن ي إِن ك َأَنْت َالس مِيع ُالْعَلِيم ِ تعريف الحرية إصطلاحا ً يمكن تعريف الحرية إصطلاحا 1إنعدام القيود 2عبارة عن قدرة المرء على فعل ما يريده 3إطلاق العنان للناس ليحققوا خيرهم بالطريقة التي يرونها طالما كانوا لا يحاولون حرمان الغير من مصالحهم إلى غيرها من التعاريف التي لا مجال اذكرها في المقام ولكن بعد التأمل الدقيق نجد أن مرجع جميع هذه التعاريف إلى جامع واحد وحقيقة مشتركة واحدة هي القدرة على الفعل والاختيار دلت عليها ألفاظ متعددة ،وبصور مختلفة ولذا لم يتحصل لدى الانتقال من تعريف لآخر أمر آخر يضيف على التعريف الأول شيئا ًيذكر سوى التبسيط والتوضيح قروب الواتس اب قروب الفيسبوك
مفهوم الحرية في المنهج الاسلامي أولا ًمفهوم المنهج في اللغة الكلمة طريق ٌنهْجَ مَنْهَج الطريقِ وأَنهَج الطريقَ المِنهاج اُسْتَنْهَج الطريق المعنى بين ُواضح ، وهو النه ج ، والجمع نهجات ونُهج ونُهوج وضَحُه وضح واستبان وصار نهجا بيناً الطريق الواضح صار نهجا المنهج في الإصطلاح الطريق المؤدي إلى الكشف عن الحقيقة في العلوم بواسطة طائفة من القواعد العامة ، تهيمن على سير العقل ، وتحدد عملياته ، حتى يصل إلى نتيجة معلومة " العساف ١٤٢٤ هـ ، ص ١٦٩ "فن التنظيم الصحيح لسلسلة من الأفكار العديدة ، من أجل الكشف عن الحقيقة " أبو سليمان، ١٤١٦هـ ، ص ٦٠ طريق كسب المعرفة ، أو هو الطريقة التي يتبعها الباحث في دراسة المشكلة لاكتشاف الحقيقة ، أو هو الخطوات المنظمة التي يتبعها الباحث في معالجة الموضوعات التي يقوم بدراستها " الدغيمي ١٤١٧ ، هـ ، ص ٣٣ أول ملامح ظهور الطريقة العلمية ظهرت على يد فرنسيس بيكون في نهاية القرن السادس عشر وبداية القرن السابع عشر حين اقترح بناء النتائج على أساس مجموعة كبيرة من الوقائع والملاحظات التي يمكن جمعها
تطور منهج الطريقة العلمية لجهود وأفكار نيوتن وجاليلو فظهر المنهج العلمي ، أو الطريقة العلمية التي تجمع بين الأسلوب الاستقرائي والأسلوب الاستنتاجي القياسي ، أو جمع بين الفكر الذي يمثله الأسلوب القياسي وبين أسلوب الملاحظة الذي يمثله الأسلوب الاستقرائي فالأسلوب العلمي أو الطريقة العلمية هي طريقة تجمع بين الفكر والملاحظة وبين القياس والاستقراء " عبيدات ١٤٢٤ ، هـ ،ص ٤٤ ثانيا مفهوم الحرية في المنهج الاسلامي خص المولى تبارك وتعالى "الإنسان" بالعقل والإدراك والتمييز ، وأمر بحفظ حقه في حرية التفكير والتعبير مادام ذلك في حدود الشرع ومصلحة الجماعة ، لا يقهر على أمر ، ولا يقسر على رأي ، ولا يمنع من إبداء الرأي والاجتهاد فيه ،لأن هذا قوام نموه العقلي" واتساع مداركه وشحذ تفكيره، ومبادئه الإيجابية في بناء حياته الخاصة وفلسفته ونظرته للحياة ، وتحقيق طموحاته المستقلة، ومساهمته الفعالة في بناء حياة الجماعة وتطوير نظمها وتراثها الفكري والعلمي والحضاري، وتمكينها من بلوغ أهدافها المرجوة لخير جميع أفرادها ولأن في الحفاظ على حرية "الإنسان" في فكره وتعبيره ، صونا لأدميته" المكرمة من الله تعالى، ودعما لكيانه المستقل والمتميز عن غيره ،وتنمية لشخصيته لتكون قوية متماسكة ، وتعزيزا لاعتداده بذاته وثقته بنفسه ، وراحة وسعادة له في حياته ، وإعطاء هذه الحياة معاني الكرامة وأسباب الهناء والمولى سبحانه وتعالى ،وهو يضرب العباده المثل ، وله وحده المثل الأعلى ، أقر للإنسان حريته حتى فيما يتعلق بأمور الإيمان والعقيدة والتوحيد ، وهي أسمى الأمور ، وحمله مسؤولية حريته في إيمانه وكفره ، وهذا هو العدل التام ، وأقام عليه الحجة بما أعطاه من حرية قوامها الإرادة والاختيار والعقل " الزنتالي۱۹۹۳ ، م ، ص ١٩٦ قال تعالى وقُل ِالحَق مِن ْرَب كُم ْفَمَن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعْتَدْنَا لِلظ الِمِين َنَارًا أَحَاط َبِهِم ْمُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغاثوا بماء كالمُهْل يشوي الوجوه بلس الشراب وساعت مرتفقا سورة الكهف الآية 29 وقال تعالى لا َإِكْرَاه َفِي الد ين ِقَد تَبَي ن َالر شْد ُمِن َالْغَي فَمَن ْيَكْفُر ْبِالط اغُوت ِوَيُؤْمِن ُبِالل ه ِفَقَد ِاسْتَمْسَك َبالعروة الوثقى لا الفصام لها والله ُسَمِيع ٌعَلِيم ٌسورة البقرة الآية 256 وقال تعالى وَلَو ْشَاء َرَب ك َلا مَن َمَن ْفِي الأَْرْض ِكُل هُم ْجَمِيعًا أفأنت َتُكْرِه ُالن اس َحَت ى يَكُونُوا مُؤْمِنِين َسورة يونس الآية٩٩ وقال تعالى فَذَك ر ْإِن مَا أَنت َمُذَك ر ُ* لَسْت َعَلَيْهِم ْبِمُصَيْطِر ٍسورة الغاشية الآيات 22،21 مهم

Tài liệu liên quan

x
Báo cáo lỗi download
Nội dung báo cáo



Chất lượng file Download bị lỗi:
Họ tên:
Email:
Bình luận
Trong quá trình tải gặp lỗi, sự cố,.. hoặc có thắc mắc gì vui lòng để lại bình luận dưới đây. Xin cảm ơn.