Title الامتحان الاسترشادي السابع.pdf ✅

ش 2 ادي_ ب السا�ع تر� تحان_الاس� #الام� أي فقرات الموضوع تناولت فضل علماء العرب على غيرهم يف تدوين علم البحار؟ أاألوىل. بالثانية. جالثالثة. دالرابعة. دلل مما ورد يف الموضوع على دور المستشرقين يف التعريف بفضل العرب يف تطوير علوم البحار. أكان ابن ماجد أشهر املالحني يف املحيط اهلندي، ومن أهم علامء املالحة وتارخيها عند العرب. بألف ابن ماجد كتاب )الفوائد يف أصول علم البحر والقواعد( يف علم البحر واإلرشاد املالحي. جكان للعرب مؤلفات عديدة يف علم البحار، منها كتاب )تصنيف القبلة يف مجيع الدنيا(. دعثر كراتشكوفسكي عىل خمطوطات البن ماجد، وتوىل حتقيقها ثيودور شوموفسكي. ً كان أمحـد بـن ماجـد خبـرا يف البحـار الرش ً قيـة وشـواطئها، وخصوصـا املحيـط اهلنـدي وبحـر القلـزم )البحـر األمحـر(، ظــر علــم املالحــة العــريب، وفيــه ســبق األوروبيــن يف اكتشــاف بحــر اهلنــد، ووضــع نظريــات فــرت هبــوب ُنَ ِّ فهــو م الريـاح املوسـمية عـى املحيـط اهلنـدي، ووصـف الريـاح املحليـة واملـد واجلـزر يف اخلليـج العـريب وبحـر العـرب. هات أربعة أدلة – يف ضوء فهمك الفقرة – تؤكد إسهامات ابن ماجد يف مجالي البحرية والجغرافيا. .............................................................................................................................................................................. .............................................................................................................................................................................. .............................................................................................................................................................................. ............................................................................................................................................................................... مما كتب جالل امين: »كان )محامــة( جمــرد خــادم، ولكنــه كان شــخصية مهمــة يف عائلتنــا واســتمر هــذا حتــى ســمعت بخــر موتــه. نعــم كان جمـرد خـادم، ولكـن يدفعنـي إىل تذكـره مـن حـن آلخـر، وإىل الكتابـة عنـه أنـه كان شـخصية خارجـة متامـا عـن املألـوف، بـل أسـتطيع أن أقـول إنـه كان شـخصية مجيلـة، رغـم جهلـه التـام وأميتـه وقلـة كالمـه. مل أر منـه أو أسـمع منـه ً لتلبيـة طلبـات اجلميـع طاملـا كان شـيئا ينطـوي عـى كراهيتـه ألي شـخص، أو شـكوى مـن أي يشء، وهـو مسـتعد دائـا ًّ ً ا عـى ذلـك، وال يناقشـك أبـدا فيـا تعطيـه مـن مكافـأة عـى عمـل قـام بـه. ً قـادرا جسـاني كان ينـام فيـا كنـا نسـميه )بـر السـلم( يف بيتنـا بالدقـي عـى أرضيـة مـن البـاط املغطـى بغطـاء خفيـف، وبجانبـه موقــد صغــر – يعمــل باجلــاز – يســتخدمه يف تســخني مــا تعطيــه لــه والــديت مــن طعــام. كان هــذا الطعــام يتكــون مـن بقايـا غذائنـا، طلـب أيب منـه أن يسـتأجر عربـة لنقـل كنبـة كبـرة كانـت حتتـاج إىل إصـاح مـن بيتنـا إىل نجـار يف ِ َـي بـدًاًل مـن ذلـك وهـو عابدين.أعطـاه أيب مخسـة وعرش ً يـن قرشـا لينفـق منهـا عـى اسـتئجار العربـة، ُ ولكـن )محامـة( رئ ً ا هبـا كوبـري قـر النيـل. حيمـل الكنبـة عـى رأسـه عابـر مل يكـن يبـدو عـى )محامـة( أي حـرص عـى املـال أو اكتنـازه. كان جيمعـه فعـًا ويكتنـزه، ولكـن السـبب كثـرة أفـراد العائلـة املحتاجـن خلدماتـه، وقلـة حاجاتـه هـو، كان الـيء الوحيـد الـذي يبـدو أنـه حريـص فعـا عليـه هـو كـوب مـن الشـاي كل حـن وآخـر، ويرشبـه ثقيـا جـدا، وشـديد السـواد. ً كنـت كثـرا مـا أراه جالسـا القرفصـاء أمـام بيتنـا، ال يفعـل شـيئا عـى اإلطـا ً ق، كنـت واثقـا مـن أنـه حيبنـي ويثـق ً يب، ربـا ملجـرد أننـي كنـت أسـأله مـن حـن آلخرعـن أحوالـه وصحتـه، ال أذكـر أن أحـدا مـن إخـوايت قـد ذكـر اسـم ًـا التـي انقضـت منـذ وفاتـه، وكأنـه مل يوجـد قـط شـخص )محامـة( قـط، سـواء باملـدح أو بالـذم، طـوال أربعـن عام هبـذا االسـم«. ما الذي دفع الكاتب للكتابة عن )حمامة( كما فهمت من الفقرة األولى؟ أأنه كان شخصية مهمة يف العائلة. ب ًّ أنه كان مستعدا لتلبية طلبات اجلميع. جأن شخصية )محامة( خارجة عن املألوف. د ً كونه قادرا جسام ًّنيا عىل األعامل الشاقة.

ش 4 ادي_ ب السا�ع تر� تحان_الاس� #الام� ٍ سـكنها واختلـف إليهـا، حصـر قـد ً »وكان جملـس الصبـي مـن هـذه الغرفـة معروف ً ـا حمـدودا كمجلسـه مـن كل غرفـة ِ َـي ٌ عليـه بسـاط ُ قديـم... هنالـك جيلـس أثنـاء النهـار، وهنالـك ينـام أثنـاء الليـل؛ تلقـى لـه وسـادة ُْلق بسـط عـى األرض أ يضـع عليهـا رأسـه وحلـاف يلتـف فيـه. وكان حيـاذي جملسـه مـن الغرفـة جملـس أخيـه الشـيخ، حصـر قـد بسـط عـى ِ َ ـي مـن فـوق هـذا الفـراش حشـية. عليهـا كان ُلق ِـي عـى البسـاط فـراش آخـر، ثـم أ ُلق ُ َ لقـي عليـه بسـاط ثـم أ األرض وأ جيلـس الفتـى الشـيخ وجيلـس معـه أصفيـاؤه، ومل يكونـوا يسـندون ظهورهـم إىل احلائـط كـا كان يفعـل الصبـي، وإنـا كانـوا يسـندوهنا إىل وسـائد« . ً1 قارن بين مجليس الصيب وأخيه يف ضوء فهمك الفقرة السابقة مستداًل على ذلك. ................................................................................................................................................................................. ................................................................................................................................................................................. ................................................................................................................................................................................. ................................................................................................................................................................................. ................................................................................................................................................................................ قال شوقي في قصيدة كبار الحوادث في وادي النيل: أ َ تــــــى الن ُ ســــــر َ ي َنه ُ ــــــب َ األ َرض َ ن ً هبــــــا *** َح َول ُ ــــــــــــــــه َ ق ُوم ُ ـــــــه ُ الن ُ ســـــــور ِ ظ ُ مـــــــاء َ َو َي َ شــــــت َ هي النيــــــل َ أ َن ي َ شــــــيد َ عَل ِ يــــــه *** َد َول ً ـــــــــــــة َ ع ُرض َ هـــــــا الث َ ـــــــرى و َ الس ُ ـــــــماء ـــــــــــــــــــر َ األ ِقو ُ يـــــــاء َر َ آهـــــــــــــــــــــــا الق ِ ياص ُ ــــــت رومــــــا ب َ هــــــا فــــــي الليالــــــي *** َو َحَلَم ِ ر ُ ســــــلُه َ م تَتوالــــــى *** َوَت َرام َ ــــــــــــــــــــــــت ســــــــــودان ُ ها العَل ُ مـــــــاء أَت ِ ــــــت م َ صــــــر ُ َ َف أّن َ ـــــــا الو ُ بـــــــاء َ ـــــــــــــــم َ ها و ن ُ نـــــــــــــــــــا س ُّ أَّ َ لــــــت *** َّ َعِلَم ُ ــــــت ك ُّل َ د َول ٍ ــــــة َ ق َ ــــــد تَو َب ُ ـــــــراء ل ُ ـــــــــــــــت ق ّ ـــــــو ُادُه ُ الك َّ نابــــــل *** ُ يــــــــــــــــون َ و ــــــر َ الع ِ صــــــر َ و َ الم ِمال ِ ــــــك ِ ِ قاه ُ أ َطاش ُ ـــــــــــــــــــت أ َ ناس َ ـــــــــــــــــــــــها الع ُ ليـــــــاء َ بــــــل *** َ جــــــاء َ ط ً يشــــــا َ و َ راح َ ط ً يشــــــا َ وِم َ ــــــن ق ُ يَر َ هــــــا األ ُ هــــــرام *** َلِك ُ ــــــــــــــــــــن س ُ كـــــــــــــــــــــوت ِ ها ا ِ ســـــــت ُ هزاء َّ َس َ ــــــكَت َت ع ُ نــــــهَ ي َ ــــــوم َ ع 1ما مقصد الشاعر من البيتين األول والثاين؟ أمتتع مرص بالطبيعة اخلالبة. بتعرض أرض الوطن للعدوان. جعشق الزائرين ملرص. دالنيل مصدر اخلري للمرصيني. مها(. 1استنتج دال ُ لة قول الشاعر يف البيت السادس: )علمت كل دولة قد تولت أننا س ُّ أأبناء مرص يرفعون راية بالدهم. بتاريخ األمم شاهد عىل فضل مرص. جمرص قادرة عىل قهر أعدائها. دمرص عريقة وتارخيها جميد. 1استنتج المغزى من البيت الثاين. أبيان عظم أطامع املستعمر يف بسط نفوذه عىل مرص. بإظهار عظم البناء الذي شيده املستعمر. جالتأكيد عىل مكانة مرص وسمو منزلتها بني الشعوب. دإبراز شدة اتساع مرص وترامي أطرافها.